١. إعلام الجماهير ( مشاة ، ركاب وسائقين ) بالقوانين والانظمة والتعليمات الخاصة بالمرور .
٢. تعديل سلوك مستخدمي الطريق بما يتوافق مع هذه القوانين والأنظمة والتعليمات .
٣. حث مختلف الفئات الاجتماعية على تبني السلوك المروري الآمن وإبراز أهمية ذلك على المواطن والمجتمع ككل .
٤. إبراز الدور الأساسي والهام للأسرة وتفعيل دورها في تنشئة جيل واع مروريا من خلال قيام رب الأسرة بتعليم وتدريب وتأهيل أطفاله مروريا وغرس السلوك والقيم المرورية الآمنة لديهم .
٥. التركيز على الدور الهام للمؤسسات التربوية ( المدرسة ، الكلية ، الجامعة ) وحثها علئ تفعيل دورها في مجال التوعية والتربية المرورية للطلبة في كافة المراحل الدراسية .
٦. تعليم صغار السن والأطفال آداب وقواعد السير على الطرق وحملهم على الالتزام وتعريفهم بأهم المخاطر التي قد يتعرضوا لها جراء عدم التزامهم بها .
٧. العمل على توحيد كافة الجهود التي تبذل من قبل مختلف الجهات الرسمية والأهلية والتي تُعنى بالتوعية المرورية ورفع مستوى التثقيف والتنسيق فيما بينها .